لبجاوي انفو ( انواكشوط) : عقد الأمين العام لوزارة الزراعة السيد أحمد سالم ولد العربي،مؤتمرا صحفيا للإعلان عن المهرجان الدولي الأول للتمور الموريتانية اليوم بقصر المؤتمرات بنواكشوط، رفقة السفير الإماراتي سعادة السيد حمد غانم حمد المهيري،
المهرجان يهدف إلى عرض أجود أصناف التمور الموريتانية إضافة إلى المنتجات الثانوية ومعدات تصنيع وتعبئة التمور.
نظّم نائب مقاطعة الطينطان عن حزب الانصاف الحاكم سيدي محمد ولد السييدي سقاية لصالح المواطنين في الأحياء المحتاجة أكثر للمياه الصالحة للشرب.
ووزع المكلفون بعملية السقاية صهاريج مياه وحاويات كبيرة لسد حاجة السكان في مواسم الحر.
يشار إلى أن النائب ورجل الأعمال سيدي محمد ولد السييدي دأب على تنظيم هذا النوع من الأنشطة التي تستهدف المواطنين الأكثر احتياجا داخل المدينة التي تعاني شحا في خدمات المياه منذ فترة
صادق مجلس الوزراء خلال اجتماعه اليوم على مشروع مرسوم يتعلق بالاتفاق بين الحكومة الموريتانية وشركة بلادي للإنتاج الزراعي والحيواني لإنشاء مشروع مندمج
للدواجن وإنتاج الأعلاف بروصو .
وتبلغ قيمة استثمار المشروع 7 مليار أوقية.
غمرت مياه الأمطار منزل أسرة في مقاطعة دار النعيم بالعاصمة نواكشوط مخلفة خسائر فادحة في غرف المنزل وأثاثه وجميع الممتلكات
الخاصة من لباس ومقتنيات شخصية.
وطلبت الأسرة من السلطات الإدارية المحلية التدخل لإنقاذهم من الكارثة التي حلت بهم، وحسب تصريحاتهم لم يجد نداءهم آذانا صاغية حتى الآن لدى الجهات الإدارية المعنية.
خلدت مبادرة "منصفون" الذكرى الثالثة لتنصيب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، عبر أمسية تحت عنوان "وفاء بالعهد وإنجازا للوعد".
ووصف رئيس المبادرة وزير الثقافة ختار ولد الشيباني برنامج الرئيس غزواني بأنه "يستهدف مختلف فئاتهم ومستوياتهم المادية والمعرفية، عبر مسار يعالج جميع المشاكل المطروحة، والتحديات التنموية والأمنية والحضارية القائمة، التي لا تواجهنا وحدنا بل تعم العالم من مشارقه إلى مغاربه".
تسببت الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على نواكشوط مساء أمس في تعطل الكثير من مصالح المواطنين نتيجة المياه التي غمرت مختلف الشوارع الرئيسية في العاصمة وعطلت مصالح الكثيرين.
واشتكى عدد من المواطنين من عدم التمكن من الوصول إلى أماكن عملهم وصعوبة المواصلات في ظل جو الأمطار والاكتظاظ.
احتج مواطنون يقطنون حي الجديدة بمقاطعة الطينطان على قرار السلطات الإدارية بترحيلهم من الحي بناء على التهديدات المحتملة لمياه السيول والتي يمكن أن تسبب كارثة للسكان والأبنية خصوصا في فصل الخريف.
واستقبل المواطنون وفد السلطات الإدارية والأمنية في ولاية الحوض الغربي الذي كان يتفقد أحوال الحي صحبة حاكم المقاطعة بهتافات ترفض فكرة الرحيل من الحي ومغادرة الربوع التي ألفوها وترعرعوا فيها.
