هل تريدونها مشاكل نبحث لها عن حل أم أزمة سياسية تبحثون لها عن تعقيد*؟/سيدي علي بلعمش

*بعد تعديلات طفيفة في رتوشات توضيحية* ، أُعيدُ اليوم نشر هذا المقال لأننا لم نبرح بعد نفس المكان في أي اتجاه و لأن سماسرة الأزمات و حاضنتهم الفرنسية التي كانت تُطلق على موريتانيا اسم "*أرض البيظان*" ، هم اليوم من يجب أن نتخلص منهم بحجر واحد : لم يعد اليوم أمام موريتانيا سوى إلغاء تعليم اللغة الفرنسية و طرد المركز الثقافي الفرنسي .