قالت الرئاسة النيجرية أن الرئيس محمد بازوم توجه إلى موريتانيا "في زيارة عمل وصداقة تدوم 48 ساعة".
وأوضحت الرئاسة، في صفحتها على الفيسبوك، أن بازوم والوفد المرافق "سيشاركون في المؤتمر الافريقي لتعزيز السلم" الذي انطلق أمس الثلاثاء.
ويرافق الرئيس النيجري وفد يضم عدة مسؤوليين في مقدمتهم وزيرا الخارجية والداخلية.
تقدمت السلطات الانتقالية في دولة مالي، اليوم الأربعاء، بمقترح آلية للخروج من الأزمة حول الفترة الانتقالية تشمل “مجموعة وزارية للحوار”، تضم في عضويتها عدة دول من بينها موريتانيا.
ونشر وزير الخارجية المالي بيان الحكومة الذي تضمن المقترح، وقال في تغريدة عبر موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، إن المقترح شمل “وضع آلية للتشاور مع المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) والاتحاد الأفريقي والمجموعة الدولية”.
أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون والموريتانيين في الخارج إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الثلاثاء، في مكتبه بنواكشوط، محادثات مع كل سفير تركيا وسفير جمهورية الصين الشعبية المعتمدين لدى موريتانيا.
وبحث ولد الشيخ أحمد، خلال استقباله السفير الصيني، لي بيجن، علاقات الصداقة والتعاون المتميزة القائم بين البلدين وسبل تعزيزها بما يخدم مصالحهما المشتركة.
انتخب السلك الوطني للخبراء المحاسببين السيد المرتجي سيداتي الوافي رئيسا للسلك.
وجاء انتخاب ولد الوافي في الدورة الاستثنائية للجمعية العمومية المعقدة اليوم في انواكشوط.
يذكر أن الدورة الاستثنائية المنعقدة اليوم جاءت بعد شد وجذب شهده السلك في الفترة الأخيرة.
اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الأربعاء، بالقصر الرئاسي في نواكشوط، تحت رئاسة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.
سجّلت فرنسا في 2021 أسوأ عجز تجاري في تاريخها بلغ 84,7 مليار يورو، على ما أفادت إدارة الجمارك الثلاثاء.
وأوضحت الجمارك الفرنسية في بيانها أن الميزان التجاري مثقل بشكل أساسي "بالطاقة وبالمنتجات المصنعة".
وقال وزير التجارة الخارجية فرانك ريستر خلال مؤتمر صحافي "من المهم أن ننظر إلى مشهد نشاطنا التجاري" مشيرا خصوصا إلى "فائض قياسي في قطاع الخدمات بلغ 36,2 مليار يورو".
أودع قاضي التحقيق في محكمة ولاية تيرس زمور 5 من المحالين في ملف الشركة الوطنية للصناعة والمناجم اسنيم، السجن من ضمنهم صاحب المواد المسروقة المالي الجنسية، فيما وضع 3 آخرين تحت الرقابة القضائية، وأطلق سراح تاسع أحيل إليه على خلفية ملف سرقة أخرى على نفس الشركة.
وكانت الشرطة قد أحالت 9 موقوفين، 8 منهم تشتبه في مشاركتهم في عملية سرقة على الشركة و تاسع على خلفية ملف سرقة ثان على نفس الشركة.
لقد تم إضعاف الجماعات الإرهابية، تكبدت خسائر فادحة لكنها لم تختفِ.. ستبقى فرنسا معكم" بهذه الجمل أعلن الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند بدء عملية برخان في فبراير 2013 بالعاصمة المالية باماكو.
ورحبت حكومة مالي آنذاك بالقوات الفرنسية واعتبرتها "المنقذ الملتزم" بمكافحة الإرهاب في البلاد، ومنذ ذلك الحين توجد فرنسا في منطقة الساحل.
قالت هيئة الأركان الفرنسية اليوم الثلاثاء، إن ما لا يقل عن 30 “إرهابياً” قتلوا مطلع فبراير الجاري في منطقة ليبتاكو في مالي، خلال عملية مشتركة بين قوة “تاكوبا” الأوروبية والقوات المسلحة المالية.
وقالت الهيئة في بيان لها، إن هذه هي “المرة الأولى التي تسفر فيها عملية تشارك فيها قوة من مالي منخرطة مع تاكوبا عن مثل هذه الحصيلة”.
أعلنت الرئاسة الكونغولية أن المحققين كانت لديهم "مؤشرات خطيرة بشأن أعمال ضد الأمن الوطني"، وذلك عقب اعتقال فرانسوا بيا، المستشار الأمني للرئيس فيليكس تشيسيكيدي.
وقال تارسيس كاسونغو مويما المتحدث باسم الرئيس الكونغولي في بيان بثه التلفزيون الرسمي مساء أمس إنه "لن يتم التسامح مع أي محاولة لزعزعة استقرار مؤسساتنا الديمقراطية"، داعيا "المواطنين إلى الحفاظ على الهدوء".
