أكدت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في إيجاز لها رفض الرئيس السابق محمد ولد عبدالعزيز استقبال بعثة أوفدتها لزيارته في حجزه بمدرسة الشرطة وذلك بعد تمكن البعثة من زيارة جميع المشمولين في ملف عشرية الرئيس السابق، وجاء في الإيجاز الذي نشرته اللجنة ما يلي:
"أوفدت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بعثة تضم كلا من:
- الأمين العام للجنة: محمد ولد ابراهيم
- عضو اللجنة: يحي الدًدً
- عضو اللجنة: نفيسة بنت المسند
ضرب زلزال جديد بقوة 6.4 درجة بمقياس ريختر منطقة جنوب تركيا، حيث قال عمدة مدينة هاتاي إن بعض الأشخاص محاصرون تحت الأنقاض؛ فيما قال نائب الرئيس التركي إن ثمانية أشخاص على الأقل أصيبوا من جراء الزلزال الأخير.
وبحسب وكالة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) فقد تبعت الزلزال هزة أخرى بلغت قوتها 5.8 درجة، وذلك بعد أسبوعين من زلزال مدمر أودى بحياة أكثر من 46 ألف شخص في كل من تركيا وسوريا.
أكد مدير مستشفى أمراض القلب البروفسور أحمد ولد أبّ الولاتى أن الحالة الصحية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مستقرة، معتبرا أن كل ما نشر بشأن وضعيته «مجرد تلفيقات ودعايات مغرضة».
وشدد البروفسور ولد أب الولاتي، في بيان له على أنه «بقدر إصراري على ضمان الرعاية الطبية لمريضي، فإنني أرفض الطعن فى عملي والتقول علي والإساءة لمهنتي تصريحا أو تلميحا».
قال مكتب حاكم إقليم نارا غرب مالي، إن شخصين (ضابط شرطة ومدني) على الأقل، لقيا مصرعهما إثر انفجار عبوة ناسفة بدائية الصنع، مساء أم الاثنين، عند نقطة تفتيش للشرطة قرب الحدود مع موريتانيا.
ونقلت وكالة فرانس برس، عن شهود عيان، أن الهجوم أسفر كذلك عن إصابة سبعة أشخاص آخرين.
وفي 7 من فبراير الحاري، قُتل ضابطا شرطة ماليين ودركي في هجوم على نقطة تفتيش في نفس المنطقة.
أصدر وزير الصحة السيد المختار ولد داهي تعميما جديدا بشأن تنظيم مواقيت العمل وتقديم الخدمات للمرافق الصحية الخصوصية
جاء ذلك على النحو التالي :
قتل شرطي ومدني الإثنين في انفجار عبوة منزلية الصنع عند نقطة تفتيش للشرطة في غرب مالي التي تشهد أعمال عنف جهادية، وفق ما أعلن مكتب حاكم إقليم نارا.
وأعلنت السلطات أن الهجوم الذي وقع على الطريق الدولية المؤدية إلى موريتانيا أسفر أيضا عن إصابة سبعة أشخاص آخرين بجروح.
أكد وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك وجود ارتياح واسع على مستوى الشركاء الفنيين والماليين بعد تسلم الرئيس محمد ولد الغزواني، الرئاسة الدورية لمجموعة الدول الخمس بالساحل G5.
ووصف ولد مرزوك في سلسة تغريدات على حسابه في تويتر رئاسة موريتانيا لهذه المجموعة بأنها "تجديد، وانتعاش، وأمل".
بيان من وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي
..........................................
عملا بمبدأ الشفافية وحق الجمهور في الحصول على المعلومة الصحيحة، ودرءا للمغالطات والتضليل، تود وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي أن تؤكد ما يلي:
أكد الرئيس محمد ولد الغزواني تصميمهم في قيادة مجموعة الدول الخمس بالساحل على "مواصلة العمل من أجل عودة إخواننا الماليين إلى مجموعة الخمس في الساحل التي كانت وستظل عائلتهم".
عاد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء اليوم الاثنين، إلى العاصمة نواكشوط قادما من العاصمة التشادية انجامينا، بعد المشاركة في القمة الاستثنائية السادسة للدول الخمس بالساحل.
وشارك الرئيس غزواني خلال الأيام الأخيرة في قمتي الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا، ودول الساحل الخمس في أنجامينا.
ورافق الرئيس غزواني وفد هام ضم كلا من:
