وما زال في بلادنا من يستنجد بالغرب!/ محمد الأمين الفاضل

تابعتُ بعض محطات زيارة النائب خالي جالو لبروكسل، وما استقبل به من حفاوة وترحيب من طرف بعض نواب البرلمان الأوروبي، وكان مما استوقفني في هذه الزيارة استجداء النائب بالحكومات الغربية، وحثِّه للنواب الذين استقبلوه على اتخاذ خطوات وإجراءات ملموسة لنجدة من يعتبرهم مضطهدين يتعرضون للعنصرية والإقصاء والحرمان من الوثائق المدنية في موريتانيا.