ضرورة إصلاح النظام التعليمي بالعودة إلى النظام المحظري الأصيل/ محمد محمود آبيه

مع اقتراب الذكرى الرابعة والستين لاستقلال موريتانيا، يظل التعليم قضية محورية تؤرق المجتمع. فعلى الرغم من الجهود المبذولة لتحسينه، إلا أن مستواه يشهد تراجعًا مستمرًا. هذا الوضع يدفعنا إلى التفكير في بدائل مستدامة قد يكون أفضلها التفكير في الإستفادة واستخلاص الدروس من تاريخنا الثقافي والتعليمي العريق. ومن هنا تأتي فكرة العودة إلى نظام التعليم المحظري الأصيل، مع تحديثه ليواكب متطلبات العصر.









