من المسؤول عن التحريف ؟
ثمة من سيقرأ هذه الأفكار في سياق صراع المسارات الوظيفية ، واحتدام التلاسن الأيديولوجي العتيق والمتجاوز ..وهناك من سيضعهاببساطة في خانة "ثرثرة "من ألفوا ظلال "الموالاة"، ومنعتهم الأقدار -منحة أو محنة-من خوض تجربة الرفض و"المعارضة"..
لا بأس ؛ففي مادة النقد إجماع على أن النص حين يوضع بين يدي القارئ ،يولد من جديد ،بل يصبح مادة مغايرة ومختلفة ،لا صلة لها ، أحيانا بمسعى وغايات الكاتب ..