رسالة إلى فخامة رئيس الجمهورية / سيد أحمد ولد حمادي
صاحب الفخامة،
اسمحوا لي بداية أن أتقدم إليكم بخالص التهنئة على إعادة الشعب الموريتاني للثقة في شخصكم الكريم وعلى تنصيبكم اليوم رئيسا للجمهورية لمأمورية ثانية وأخيرة.
صاحب الفخامة،
اسمحوا لي بداية أن أتقدم إليكم بخالص التهنئة على إعادة الشعب الموريتاني للثقة في شخصكم الكريم وعلى تنصيبكم اليوم رئيسا للجمهورية لمأمورية ثانية وأخيرة.
غدا بحول الله الخميس فاتح أغشت 2024 للميلاد ينصب رئيس الجمهورية السيد/ محمد ولد الشيخ الغزواني رئيسا للجمهورية الإسلامية الموريتانية في مستهل مأموريته الثانية حاملا لهموم كل الموريتانيين ويحدث ذالك في تظاهرة دستورية كبيرة وبحضور وطني وعربي وإفريقي ودولي هام وهي المناسبة التي أحيي من خلالها فخامة الرئيس وأتمني له التوفيق في حمل الأمانة أمام الله والشعب والتاريخ بكل الحزم والإيمان إستفادة من مساره المهني السابق وتجربته اللاحقة عليه في إدارة فنون السي
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يغتال فيها العدو قائدا كبيرا من حماس برتبة رئيس المكتب السياسي، فقبل هنية تمكن العدو من اغتيال القائد المؤسس أحمد ياسين، والرنتيسي وقادة آخرين كثر.
إن الجديد في اغتيال القائد إسماعيل هنية يكمن في أمرين :
إلى فخامة رئيس الجمهورية والسيدة الأولى المحترمة، تحية طيبة وبعد أنا [أخوكم السالك ولد محمد الملقب اللالي] أحد ذوي الاحتياجات الخاصة وداعم مخلص لكم. أكتب لكم اليوم معبراً عن رغبتي الكبيرة في حضور حفل تنصيبكم، حيث أعتبر هذا الحدث فرصة مميزة للاحتفال بإنجازاتكم ومساندة مسيرتكم القيادية إنني أؤمن بقوة بما تمثله قيادتكم من أمل وتغيير إيجابي، وأتمنى أن أكون جزءاً من هذا الحدث التاريخي.
بين يدي الحكومة الجديدة المتوقعة, لا أرى سببا سياسيا مقنعا لتعيين حكومة شابة بمعناها العمري, ولا أتوقع مسحا لطاولة الحكومة الحالية, وأظن أن المعنى الذي قصده الرئيس خلال حملته من مأمورية الشباب وكرره مرات, لم يكن إطلاقا تشكيل الحكومة من الشباب, فالوزارة منصب يحتاج معرفة وتجربة وخبرة, والوزير - خاصة الجديد على المنصب - ربما يكون الحلقة الأضعف, تدار به الأمور دون دراية, ويلقى عليه الفشل ويعود للشارع, والمتتبع لوزراء الخمسية الماضية فقط يدرك الفرق الجل
بقلم شيخنا سيد محمد/ هو شخصية سعت للخير، وقامت ونشأت على الخير، وقدمته بكل ما تملك من عطاء وحب وإنسانية وصفاء سريرة، قدم الجميل وحاول أن تقدم الأجمل بكل اقتدار وطاقة، منذ الصغر نشأ على حب الوطن، بدون منغصات أو انقطاع إلى العلا دوما، فكان الشعلة والأمل المتجدد في قطاع صحتنا خصوصا أمراض القلب والشرايين
نعم إنه الدكتور
البروفوسور
الكونونيل
الجراح خالد بن بيه
حين أطلّ على المشهد السياسي في موريتانيا كان البلد يعيش تجاذبات سياسية قوية ولغة التخوين والاتهامات على أشدها،،
حسِب البعض الدكتور مولاي ولد محمد لقظف من صنف وزراء الإساءة والاستعلاء والاستكبار في الأرض بغير الحق، لمَ لا والرجل كُلّف بمنصب الوزير الأول في فترة حرجة، وأصوات الحكمة والتعقل قليلة ومبحوحة آنذاك، فكان أن لزم منصبه بصبر جميل وكظم للغيظ واطّراح للكبرياء، علّه يُساهم في رتق فتق آخذ في الاتساع والتمدد..
مما لاشك فيه أن حرية الرأي والتعبير تعد جوهر الديمقراطية وأساسها القويم إذ لايمكن تصور ديمقراطية بدون حرية كما لايمكن وضع القواعد القانونية الناظمة لمؤسسات الدولة والعلاقة بين افراد المجتمع دون مراعاة ما للجميع من حق في حرية الرأي والتعبير التي كسرتها المواثيق الدولية والإقليميةو الدساتير والقوانين المحلية كالاعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والاعلان الافريقي لحقوق الانسان والشعوب ودستور الجمهورية الاسلامية
محمد يحيي ولد العبقري/ يَسْتنْبِئُ كثيرون عن أسبابِ الْإبْطاء في العمل الديمقراطي ويسْكتون عن بعض الدّواعي التي قد تكون مساعدة فيه فأردْتُ بدْء تحليلٍ موضوعي يفتح الباب أمام شهية المثقفين لتدارس الأمر بكل تجردٍ خدمة للأمة.
ابْتداءً أنبه إلي أن هذا المكتوبَ يرادُ له أن يكون موضوعيا وأن يجيب على الأسئلة المتعلقة بالإبْطاء الديمقراطي الذي يستعجله البشرُ من دون مراعاة للإكراهات المتنوعة التي يوجبها الواقع .