ماجدات انواذيبو اولا تاج فوق رؤوسنا من الألماس
ماجدات أنواذيبو أولا تاج من الألماس فوق رؤوسنا .
منذ اليوم الأول لإنطلاقتها في 28/11/2018 كان العنصر النسوي حاضرا و بقوة و كانت آراؤهن في جوهر ما أتفق عليه مما يخدم مدينة أنواذيبو الغالية و يساهم في إزدهارها .
و منذ الأيام الأولى للعمل الميداني الجاد كانت بصماتهن حاضرة و تركت أثرا حسنا إستحقين على إثره لقب ( الماجدات ) أيما إستحقاق.
و كان ذلك الإستحقاق نابع من جدية في العمل و مثابرة و منافسة إيجابية و شريفة في خدمة الضعفاء و تسابق إليها و مهنية في أدائها و نزاهة في توصيلها مع حيادية تامة و تنكر للذات خجلا من الطمع فيها و تسابق إلى الميدان للظفر بأجرها و مرابطة فيه لإنجازها على أكمل وجه في جو تطبعه المثابرة و العطاء . هذا ناهيك عن قدر كبير من الإلتزام بالضوابط الشرعية و روح العمل الجمعوي و إحترام الذات و أحترام الآخر ( إخوة في العمل و مستفيدين منه ) .و أشياء أخرى كثيرة إيجابية للغاية لا يتسع المقام لذكرها ،أقلها جو الأخوة و الصداقة البيني و كذا إحترام فرسان الميدان و إعتبارهم بمثابة إخوة كبار لدرجة( الحياء التام ) .......
الثامن مارس عيدا للمرأة في كل أرجاء المعمورة ، ماجدات شبكة أنواذيبو أولا قليل في حقهن الإحتفاء بهن في كل يوم بكل بساطة لأنهن أهلا لذلك .
ألف مبروك لكن على و في عيد المرأة هذه السنة و في كل سنة فأنتن تاج من الألماس على رأس كل عضو في الشبكة و الشرف له أن يحمل ذلك التاج.
بوركتن و بوركت حياتكن و مساعيكن النبيلة و إلى مزيد من البذل و العطاء.....
ماجدات شبكة أنواذيبو أولا......و يستمر العطاء.
