ما الذي يجري داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية

 

- هجوم قوي ومتنوع، وانتقادات حاجة من أفراد كانوا حتى وقت قريب داخل قمرة القيادة؟

- استياء ظاهر، ومتزايد، منذ انعقاد دورة المجلس الوطني الأخيرة - أو إن شئت قل منذ "المؤتمر الاستثنائي" الموؤود - ارتفع منسوبه بعد إعادة تعيين ولد بلال وزيرا أول

- إعلان اعتزال للسياسة، في الترارزة مع أنه في حقيقته فعل سياسي، وإعلانات انسحاب أو تجميد للعضوية في الحوض الشرقي

- هجوم مركز، مباشر وغير مباشر، على الوزير الأمين العام للرئاسة يحي ولد أحمد الوقف، ومن أطراف مختلفة داخل دوائر الحزب الحاكم

- مؤشرات قوية – قد ترقى لأدلة - على وقوف أحد "أركان" نظام غزواني الثلاثة خلف إحدى موجات هذه الحملة، بل ربما خلف اثنتين منها.. من الواضح أنه مستاء من التحويل ولم يعرف بعد كيف يتصرف؟!

هل اهتزت "المرجعية" الجديدة في نفوس بعض قادة ونشطاء الحزب الحاكم؟

احمد محمد المصطفي

17 April 2022