موريتانيا تفتح 28منطقة أمام المستثمرين وشركات الطاقة والغاز العالمية
بدأت موريتانيا إجراءات فتح 28 منطقة بحرية أمام المستثمرين وشركات الطاقة والغاز والعالمية، وذلك ضمن شراكة وتحالف بين وزارة الطاقة الموريتانية، ومنصة إنرجي كابتيال آند باور، وفق ما أعلنته هذه الأخيرة، وذلك سعيا لجلب المستثمرين الأجانب إلى سوق الطاقة الواعد في موريتانيا
التقت ساندرا جيك، مديرة المؤتمر الدولي لشركة EPC، مع أحمد فال محمدن، المستشار المكلف بالتعاون في وزارة الطاقة، وذلك لوضع استراتيجية لتعزيز الكتل الموريتانية قبل الحدث الرائد في غرب أفريقيا، مؤتمر MSGBC للنفط والغاز والطاقة، والذي سيضم موريتانيا والسنغال وغامبيا وغينيا بيساو وغينيا كوناكري.
وقال ولد محمدن: "يجب على الدول الأفريقية التوقف عن العمل بمفردها وبدلا من ذلك توحيد قواها من أجل الانتقال إلى عصر الطاقة وبناء جسور التعاون عبر الوطني من أجل شبكة إقليمية أكثر مرونة".
وتدرس موريتانيا إمكانية استخدام الهيدروجين الأخضر للحصول على إمدادات طاقة منخفضة التكلفة وموثوقة، في حين أنها تفتخر بثاني أعلى حجم من الطاقة المتجددة للفرد الواحد في دول تحالف الهيدروجين الأخضر
ووفق المنصة المذكورة فإن لدى موريتانيا رقما قياسيا يبلغ 28 كتلة بحرية جديدة مفتوحة لتقديم عطاءات من الأطراف المهتمة ، مرقمة من 1 إلى 36 وتحيط بالكتل الحالية C-7 و C-8 و C-10 و C-12 و C-15 و C-31 التي تديرها BP و Cairn و Shell و TotalEnergies. هذه منطقة غنية للاستغلال في المنبع مع احتياطيات مؤكدة ، مثل 13 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي المكتشف في حقل بير الله و 1 تريليون قدم مكعب أخرى من الغاز الطبيعي الموجود في حقل باندا للغاز.
وتجري مناقشات بشأن التطوير السريع للغاز الطبيعي المسال، مع بدء الإنتاج في عام 2023 لحقل أحميم التابع لشركة بريتيش بتروليوم والذي تبلغ تكلفته 4.8 مليار دولار. يمكن أن تبدأ أعمال تحويل الغاز إلى الطاقة المتصلة بحقل باندا في وقت مبكر من عام 2024.
موريتانيا تعلن عن فتح 28 موقعا بحريا أمام المستثمرين في مجال الطاقة والغاز
بدأت موريتانيا إجراءات فتح 28 منطقة بحرية أمام المستثمرين وشركات الطاقة والغاز والعالمية، وذلك ضمن شراكة وتحالف بين وزارة الطاقة الموريتانية، ومنصة إنرجي كابتيال آند باور، وفق ما أعلنته هذه الأخيرة، وذلك سعيا لجلب المستثمرين الأجانب إلى سوق الطاقة الواعد في موريتانيا
التقت ساندرا جيك، مديرة المؤتمر الدولي لشركة EPC، مع أحمد فال محمدن، المستشار المكلف بالتعاون في وزارة الطاقة، وذلك لوضع استراتيجية لتعزيز الكتل الموريتانية قبل الحدث الرائد في غرب أفريقيا، مؤتمر MSGBC للنفط والغاز والطاقة، والذي سيضم موريتانيا والسنغال وغامبيا وغينيا بيساو وغينيا كوناكري.
وقال ولد محمدن: "يجب على الدول الأفريقية التوقف عن العمل بمفردها وبدلا من ذلك توحيد قواها من أجل الانتقال إلى عصر الطاقة وبناء جسور التعاون عبر الوطني من أجل شبكة إقليمية أكثر مرونة".
وتدرس موريتانيا إمكانية استخدام الهيدروجين الأخضر للحصول على إمدادات طاقة منخفضة التكلفة وموثوقة، في حين أنها تفتخر بثاني أعلى حجم من الطاقة المتجددة للفرد الواحد في دول تحالف الهيدروجين الأخضر
ووفق المنصة المذكورة فإن لدى موريتانيا رقما قياسيا يبلغ 28 كتلة بحرية جديدة مفتوحة لتقديم عطاءات من الأطراف المهتمة ، مرقمة من 1 إلى 36 وتحيط بالكتل الحالية C-7 و C-8 و C-10 و C-12 و C-15 و C-31 التي تديرها BP و Cairn و Shell و TotalEnergies. هذه منطقة غنية للاستغلال في المنبع مع احتياطيات مؤكدة ، مثل 13 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي المكتشف في حقل بير الله و 1 تريليون قدم مكعب أخرى من الغاز الطبيعي الموجود في حقل باندا للغاز.
وتجري مناقشات بشأن التطوير السريع للغاز الطبيعي المسال، مع بدء الإنتاج في عام 2023 لحقل أحميم التابع لشركة بريتيش بتروليوم والذي تبلغ تكلفته 4.8 مليار دولار. يمكن أن تبدأ أعمال تحويل الغاز إلى الطاقة المتصلة بحقل باندا في وقت مبكر من عام 2024.